الأحد، 2 مايو 2010

وفاق الكأس


-ساعتان تدريس في الصباح
حرمت من ساعة قيلولة لأن الشياطين لا تنام فقد حرمني جاري من النوم هو ليس بشيطان و لكن ما قام به ادرجه في قائمة اعمال الشيطان
-
في المساء شاهدت نهائي كأس الجزائر بين فريقين من الشرق و فاز بها نسور الهضاب بثلاثية نظيفة لتصبح الكاس السابعة في تاريخ هذا الفريق العريق وفاق سطيف الذي أشعه دائما.
و لكن ما افسد الفرحة هو فوز برشلونة على فيارال بثلاثية كذلك
من صنع الداهية الكبير تشابي.
بعد العشاء و صلاة العشاء قمت بتحضير الشاي على الطريقة الصحراوية لقضاء السهرة مع اصدقائي ياسين رشيد محمد وفاتح حيث نتقل الى قرية ظهر وصاف القابعة على ضفاف نهر جنجن ونعود حوالي الساعة منتصف الليل بعد ان نكون قد ناقشنا اغلب مواضيع الساعة خاصة الرياضية منها.

هناك تعليق واحد:

sidou يقول...

السلام عليكم

والله غير حاجة مليحة كي تروح زيارة اظهروصاف
تستنشق شويا لهوا خاصة بوجود التاي الصحراوي
..