في مدونة سابقة قمت بنسخ خبر من جريدة الشرق الأوسط عن الطفل "تبارك" الذي أتم حفظ القرآن الكريم ولم يبلغ من العمر 5 سنوات ثم أتبعته بعظة الاربعين و كانت بمناسبة بلوغي سن الاربعين يوم التاسع من أكتوبر . جاءتني ابنتي أميمة و قد اعتادت على قراءة ما أدونه على النت فقالت لي يا أبي لقد كتبت البارحة عن طفل حفظ القرآن و لم يبلغ من العمر خمسا. أجبتها "فعلاً يا بنيتي إنه طفل معجزة و ليس مثل بعض البنات التي يوفر لهن أباؤهن كل شيء لفعل ذلك " . كنت أحسب أني بردي هذا قد أدفعها الى أن تعمل مثله فردت علي قائلة " أبي, انت بلغت الاربعين و لم تحفظ الا قليلا"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق