أميمة تحتفل بعيد ميلادها العاشر
في مثل هذا اليوم من 1998 أطلت علينا أميمة باكرا . كنت آنذاك أعمل في عين صالح في الجنوب الجزائري ولم أسمع بالنبا السعيد الا على الخامسة مساء. هتفت الى المنزل لتخبرني شقيقتي نصيرة أنني رزقت ببنت و أنها اختارت لها من الأسماء أميمة. فرحت كثيرا لأني أصبحت أبا لأول مرة و كم تمنيت أن أكون في الطاهير لأحملها بين أحضاني. وكان علي أن أنتظر الى نهاية الشهر لأراها. كانت أميمة فأل خير علي لأني رحلت نهائيا من عين صالح و انتقلت للعيش و العمل في مدينة الطاهير بعد أن قضيت 6 سنوات كاملة في الصحراء. حفظك الله يا بنيتي و جعلك ذخرا و وفقك في دراستك وكل عام و أنت بألف الف الف خير.
هناك تعليق واحد:
اتمنى لكي كل التوفيق والنجاح ودوام الصحةوالعافية كما اتمنى من كل قلبي ان تكوني من حفاظ القرءان والابتعاد عن طريق الشيطان وناس المشاكل والشغب وعليكي بطاعت الله والوالدين فانهاكنز لايفنى حفظك الله يااختي الصغيرة اخوك خالي مصطفى بن محمد اقبور قصر المرابطين عين صالح
إرسال تعليق