بسم الله الرحمن الرحيم
إن ما يقع هو حملة منظمة تقوم بها بعض القوارض البشرية التي رُبيت بعناية في المخابر الأجنبية للقضاء على ثقافة و دين هذا البلد. لقد استوردوا أحذية كتب عليها لفظ الجلالة تعالى اسمه ثم انتقلوا إلى الحملة التبشيرية لتنصير أبناء الجزائر مقابل دراهم معدودات .انتشر الأمر خاصة في منطقة القبائل حيث الحقد الدفين على كل ما هو عربي و إسلامي في غياب مفضوح لوزارة الشؤون الدينية.
إن الحرب على الإسلام تدق أبوابنا و لا أملك إلا أن أقول كما قال أحد الدنمركيين لبني قومه لما رأى من رد فعل قوي للمسلمين على الرسوم المسيئة لخير البشرية صلى الله عليه و سلم قال مخاطبا كل دانمركي " أستيقظ نحن في حرب" فمتى نستيقظ نحن؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق